نحو هاوية لا أريدها

وما لم أوطّن عليه قلبي:

أنكِ تدفعين بي إلى هاوية لا أريدها,

وحين أعدكِ بالوقت

تنتظرين ألاّ أفي بوقتي,

وأفعل.. لكي لا يخيب ظنكِ بي..!

(Visited 40 times, 1 visits today)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *